• من نحن فريق العمل الأحداث الميدانية انضم الينا تواصل معنا
  • [email protected]
new-mainnew-mainnew-mainnew-main
  • الرئيسية
  • الطب
  • الأحياء
  • الكيمياء
  • الفيزياء والفلك
  • التكنولوجيا
  • البيئة والطاقة
  • علم النفس
  • المزيد
    • انفوجرافيك
    • ألبومات
    • ركن الأطفال
    • ركن الكتب
    • الجولوجيا وعلم الأحافير
    • الفلسفلة
  • من نحن
  • فريق العمل
  • الأحداث الميدانية
  • تواصل معنا
  • الاقسام
    • الاحداث الميدانية
    • الطب
    • الاحياء
    • الكيمياء
    • الفيزياء والفلك
    • التكنولوجيا
    • البيئة والطاقة
    • علم النفس
    • انفوجرافيك
    • البومات
    • ركن الاطفال
    • ركن الكتب
  • انضم الينا
صور فائقة الدقة لانبعاثات من ثقب أسود على بعد ٢٣٠ سنة ضوئية
22 أبريل، 2018
ميكانيكا الكم.. الشبحية!
22 أبريل، 2018

الهواة الفلكيين يلتقطون رأس أول ضوء من واحد في “سوبر نوفا”

أول ضوء مُنبعِث من المستعر الأعظم اكتشفه علماء الفلك الهواة في سلسلة مصادفة من الملاحظات وحصلوا على الانفجار الكوني في سلسلة من الصور ونشرت الاكتشافات والملاحظات الموجودة في الطبيعة.

 

في 20 سبتمبر 2016 “فيكتور بوسو” (Victor Buso) اختبر كاميرا جديدة من خلال التقاط صورة (NGC 613) وهذا يبلغ حوالي 80 مليون سنة ضوئية من الأرض خلال 90 دقيقة، وقال أنه التقط العديد من الصور، و”أليكس فيليبينكو” (Alex Filippenk) الباحث الُمشارِك في علم الفلك في جامعة “كاليفورنيا” في “بيركلي” الذي تابع هذا الاكتشاف، قال: “إن علماء الفلك المحترفين يبحثون منذ وقت طويل عن مثل هذا الحدث، وإن ملاحظات النجوم الأولى التي تبدأ في الانفجار تُوفِّر المعلومات التي لا يمكن الحصول عليها مباشرة من اي طريقة أخرى”.

 

“الضوء الأول” من المستعر الأعظم ينقل كمية هائلة من المعلومات حول طبيعة النجم السالف. واستنادًا إلى ملاحظات “بوسو” والنماذج النظرية استطاع علماء الفلك معرفة أن النجم وراء الانفجار الذي يُسمَّى تقنيًا سن “2016gkg” كان أثقل 20 مرة من الشمس، وبفضل الملاحظات التى قام بها “بوسو” استطاع الباحثون التعرف على أن سطوع الجسم زاد بمعدل درامي يبلغ 40 درجة في اليوم، والزيادة لم تستمر لمدة يوم كامل ولكن لا يزال ملحوظًا. وإنها كشيء خافت كـ”بلوتو” -غير مرئية للعين المجردة- وفجأة أصبحت مُشرِقة مثل الشمس في السماء أكثر من 24 ساعة.

 

بيانات “بوسو” استثنائية وهي مثال بارز على الشراكة بين الفلكيين الهواة والمهنيين، الدكتور “برستن” (Dr Bersten) قال أيضًا: “أن “بوسو” محظوظ لالتقاط مثل هذا الحدث، وإن فرص التقاط مثل هذا الحدث كانت في حدود واحد من كل 10 ملايين أو أقل من واحد من 100 مليون وأنها جميلة كالفوز في اليانصيب”.​

المصدر

 

كتابة: هدير أحمد

مراجعة: محمد عبدالمعين

تصميم: ميار محمد

تحرير: اسلام حمدي

عدد مرات المشاهدة: 166

شارك هذا الموضوع:

  • اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
  • اضغط للمشاركة على Google+ (فتح في نافذة جديدة)

مرتبط

مشاركة
0

المقالات ذات صلة

2 ديسمبر، 2018

اقتراب مركبة “Bepi Colombo” من عطارد


مشاهدة المزيد
28 نوفمبر، 2018

استخدام جسيم ميون في تصوير الاكتشافات القديمة


مشاهدة المزيد
22 نوفمبر، 2018

الأشعة السينية وثوراتها المستمرة في مجال الطب


مشاهدة المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أكثر المقالات مشاهدة

  • آل كابوني | زعيم مافيا ولكن مصدر إلهام! (3٬903)
  • سرطان الثدي: علاماته، خطر الإصابة وطرق الوقاية (3٬057)
  • لماذا لا تفعل ما تريد؟ (1٬882)
  • ما هي الكيمياء النووية؟ (1٬298)
  • أكثر 20 شخص أثروا في مجال التكنولوجيا في العالم (1٬179)

الجرعة اليومية من العلوم

شاركنا الشغف بالعلم

اشترك في نشرتنا الاخبارية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق محفوطة © الجرعة اليومية من العلوم تطوير Netarabia