• من نحن فريق العمل الأحداث الميدانية انضم الينا تواصل معنا
  • [email protected]
new-mainnew-mainnew-mainnew-main
  • الرئيسية
  • الطب
  • الأحياء
  • الكيمياء
  • الفيزياء والفلك
  • التكنولوجيا
  • البيئة والطاقة
  • علم النفس
  • المزيد
    • انفوجرافيك
    • ألبومات
    • ركن الأطفال
    • ركن الكتب
    • الجولوجيا وعلم الأحافير
    • الفلسفلة
  • من نحن
  • فريق العمل
  • الأحداث الميدانية
  • تواصل معنا
  • الاقسام
    • الاحداث الميدانية
    • الطب
    • الاحياء
    • الكيمياء
    • الفيزياء والفلك
    • التكنولوجيا
    • البيئة والطاقة
    • علم النفس
    • انفوجرافيك
    • البومات
    • ركن الاطفال
    • ركن الكتب
  • انضم الينا
عشر حقائق مروعة عن الذكاء الاصطناعي
1 أبريل، 2018
حكايات عالمية
2 أبريل، 2018

الطفل الذي عانى من نقص هرمون النمو، فأصبح أشهر رياضي في العالم

“ليونيل ميسي” صانع البهجة وأيقونة الوفاء لدى مشجعين “برشلونة”، عانى في طفولته من مرض نقص هرمون النمو “الهرمون المسئول عن تطور بنية الإنسان وعضلاته”، وقد كان عمره 11 عامًا عندما شُخِّص بنقص هرمون النمو ومعها بدأت رحلة علاجه من خلال حقن تمده بهرمون النمو يوميًا ما كان يكلف أسرته 900 دولار شهريًا وهو رقم مكلف جدًا لأسرته. في عمر 13 عامًا عرض نادي “برشلونة” تحمل تكاليف علاج “ميسي” وكان النادي الوحيد الذي آمن بقدرات “ميسي” رغم قصر قامته وضعف بنيته الجسمانية. عندما شُخِّص “ميسي” بالمرض كان طوله 4.2 قدم (128 سم) أما الآن فقد وصل 5.7 (173 سم تقريبًا)، بالإضافة إلى تحسن جهازه المناعي وقوته العضلية نتيجة للبرنامج الغذائى والبدني المعد من قبل أطباء الفريق.

 

      تتمثل تأثيرات نقص هرمون النمو في قصر القامة عن المعدل الطبيعي، نقص كثافة العظم وقوته، مما يؤدي لتكرار الكسور، نقص الجلوكوز في الدم، أمراض القلب والسكر في حالة البالغين. وترجع أسبابه لطفرات لجينات معينة مثل (GHRHR, GH1)، وأمراض وراثية مثل متلازمة “تيرنر” (Turner syndrome)، وعيوب خلقية في الغدة النخامية، وخلل في الغدة النخامية نتيجة علاج إشعاعي، وورم أو عدوى أو إصابة للغدة النخامية.

 

      العلاج قبل 1985 كان عبارة عن هرمون نمو مستخلَص أثناء تشريح الجثة وبعد 1985 عبارة عن هرمون نمو صناعي معدل جينيًا عن طريق الحقن. “ميسي” أيضًا من أشهر الأمثلة على متلازمة “أسبرجر” (asperger’s syndrome) وهي إحدى أنواع التوحد. قصة “ميسي” مع كرة القدم هي إحدى القصص المُلهِمة في الرياضة؛ لتحدي الإنسان للظروف التي يواجهها.

 

المصدر

عدد مرات المشاهدة: 1٬032

شارك هذا الموضوع:

  • اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
  • اضغط للمشاركة على Google+ (فتح في نافذة جديدة)

مرتبط

مشاركة
5

المقالات ذات صلة

12 ديسمبر، 2018

كوابيس الأطفال


مشاهدة المزيد
19 نوفمبر، 2018

لماذا يكون لدى الأطفال أصدقاء من الخيال؟


مشاهدة المزيد
20 أغسطس، 2018

علِّم طفلك الكتابة باستخدام الألعاب والتطبيقات


مشاهدة المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أكثر المقالات مشاهدة

  • آل كابوني | زعيم مافيا ولكن مصدر إلهام! (3٬915)
  • سرطان الثدي: علاماته، خطر الإصابة وطرق الوقاية (3٬063)
  • لماذا لا تفعل ما تريد؟ (1٬890)
  • ما هي الكيمياء النووية؟ (1٬354)
  • أكثر 20 شخص أثروا في مجال التكنولوجيا في العالم (1٬188)

الجرعة اليومية من العلوم

شاركنا الشغف بالعلم

اشترك في نشرتنا الاخبارية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق محفوطة © الجرعة اليومية من العلوم تطوير Netarabia