• من نحن فريق العمل الأحداث الميدانية انضم الينا تواصل معنا
  • [email protected]
new-mainnew-mainnew-mainnew-main
  • الرئيسية
  • الطب
  • الأحياء
  • الكيمياء
  • الفيزياء والفلك
  • التكنولوجيا
  • البيئة والطاقة
  • علم النفس
  • المزيد
    • انفوجرافيك
    • ألبومات
    • ركن الأطفال
    • ركن الكتب
    • الجولوجيا وعلم الأحافير
    • الفلسفلة
  • من نحن
  • فريق العمل
  • الأحداث الميدانية
  • تواصل معنا
  • الاقسام
    • الاحداث الميدانية
    • الطب
    • الاحياء
    • الكيمياء
    • الفيزياء والفلك
    • التكنولوجيا
    • البيئة والطاقة
    • علم النفس
    • انفوجرافيك
    • البومات
    • ركن الاطفال
    • ركن الكتب
  • انضم الينا
من يملك القمر؟
29 أبريل، 2018
شلل “إرب” (Erb’s palsy) كواحد من إصابات الولادة
30 أبريل، 2018

جهاز نسخ الحمض النووي PCR “Polymerase Chain Reaction”

تُعرف بتقنية الPCR أو تفاعل البلمرة المُتسلسل، وهي تقنية الغرض منها مضاعفة قطعة معينة من الحمض النووي، وذلك باستخدام إنزيم يسمى Taq polymerase، والمُميز في هذا الإنزيم أنه عُزِلَ من بكتريا تعيش في الينابيع الحارة، مما يفسر قدرة الإنزيم على تحمل درجات الحرارة العالية.

اكتُشِفَت هذه التقنية بواسطة Kary Mullis عام 1983م، وقد نال عنها جائزة نوبل عام 1993م. تستخدم هذه الطريقة زوجًا من بادئات oligonucleotide الاصطناعية، والتي تعمل كركيزة لإنزيم البوليميريز، حيث يتم تهجين كل واحدة مع شريط من الحمض النووي المزدوج (dsDNA)، مما يؤدي إلى تكوين خيط DNA مُكمل من خلال إضافة متسلسلة من ديوكسينوكليوتيد (dNTPs)، والتي أضيفت للتفاعل.

من الناحية العملية، فإن التفاعل يتم على ثلاثة مراحل:1- مرحلة التفكيك: ويُفكَّك فيها شريط الDNA المزدوج في 94 – 95 درجة مئوية. 2- مرحلة الالتصاق: وفيها يقوم البادئ بالالتصاق على كل شريط من شريطي الDNA المنفصلين، ويتم ذلك عند 55-65 درجة مئوية. 3- مرحلة البناء: ويتم فيها بدء إنزيم البوليميريز بالعمل في 72 درجة مئوية، وهي درجة الحرارة المناسبة لعمل ذلك الإنزيم.

اعتمادًا على هذه الخطوات البسيطة، فإن تفاعلات الPCR تشمل: أولًا مرحلة التضاعف: وفيها يُضاعَف شريط الDNA. ثانيًا مرحلة الاستطالة: وفيها يتباطأ التفاعل بسبب تناقص نشاط بوليميريز الحمض النووي Taq واستهلاك المواد المستخدمة مثل dNTPs وprimers. ثالثًا مرحلة البلاتو: وفيها يكون انتهى التفاعل، ولم يتم تصنيع أي حمض نووي آخر.

وللPCR الكثير من التطبيقات منها: استنساخ الحمض النووي – تشخيص الأمراض – البصمة الوراثية لعينات الطب الشرعي – تحديد الطفرات.

المصدر 

 

كتابة: آلاء عمارة

مراجعة: منة طارق

تحرير: أحمد عبدالستار 

عدد مرات المشاهدة: 260

شارك هذا الموضوع:

  • اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
  • اضغط للمشاركة على Google+ (فتح في نافذة جديدة)

مرتبط

مشاركة
0

المقالات ذات صلة

24 نوفمبر، 2018

مستقبل التكافل بين البقوليات والبكتيريا المثبتة للنيتروجين


مشاهدة المزيد
12 نوفمبر، 2018

ألم يُخبرك أحدهم أن بكتيريا الأمعاء تُنتج الكهرباء؟


مشاهدة المزيد
8 نوفمبر، 2018

البكتيريا مثل البشر قد تضر وقد تنفع!


مشاهدة المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أكثر المقالات مشاهدة

  • آل كابوني | زعيم مافيا ولكن مصدر إلهام! (3٬930)
  • سرطان الثدي: علاماته، خطر الإصابة وطرق الوقاية (3٬066)
  • لماذا لا تفعل ما تريد؟ (1٬893)
  • ما هي الكيمياء النووية؟ (1٬416)
  • أكثر 20 شخص أثروا في مجال التكنولوجيا في العالم (1٬193)

الجرعة اليومية من العلوم

شاركنا الشغف بالعلم

اشترك في نشرتنا الاخبارية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق محفوطة © الجرعة اليومية من العلوم تطوير Netarabia