• من نحن فريق العمل الأحداث الميدانية انضم الينا تواصل معنا
  • [email protected]
new-mainnew-mainnew-mainnew-main
  • الرئيسية
  • الطب
  • الأحياء
  • الكيمياء
  • الفيزياء والفلك
  • التكنولوجيا
  • البيئة والطاقة
  • علم النفس
  • المزيد
    • انفوجرافيك
    • ألبومات
    • ركن الأطفال
    • ركن الكتب
  • من نحن
  • فريق العمل
  • الأحداث الميدانية
  • تواصل معنا
  • الاقسام
    • الاحداث الميدانية
    • الطب
    • الاحياء
    • الكيمياء
    • الفيزياء والفلك
    • التكنولوجيا
    • البيئة والطاقة
    • علم النفس
    • انفوجرافيك
    • البومات
    • ركن الاطفال
    • ركن الكتب
  • انضم الينا
وحش بحيرة لوخ نيس حقيقة أم مجرد اسطورة؟
9 أبريل، 2018
محاولات العلماء لإعادة الحشرات العملاقة القديمة
9 أبريل، 2018

مذنب هالي

يعتبر مذنب هالي من أشهر المذنبات، ولكن ما هي المذنبات؟ ومم تتكون؟

المذنبات هي كرات ثلجية كونية مكونة من الغازات المتجمدة والصخور والغبار الذي يدور حول الشمس، وعندما تجمدت أصبحت في حجم بلدة صغيرة. عندما يقترب المذنب من الشمس، فإنه يسخن ويطلق أتربة وغازات على هيئة رأس عملاق أكبر من معظم الكواكب، تُكون هذه الأتربة والغازات ذيلًا طويلًا يبعد عن الشمس بملايين الأميال، وعلى الأرجح توجد مليارات من المذنبات التي تدور حول الشمس في حزام كوبر أو حتى في سحابة أورت الأكثر بعدًا.

في الماضي البعيد، كان الناس يشعرون بالقلق من المذنبات، فهم ينظرون إليها على أنها نجوم غير معلنة وغير متوقعة. احتفظ علماء الفلك الصينيون بسجلات طويلة لعدة قرون، بما في ذلك رسوم توضيحية للأنماط المميزة لذيالات المذنب، وأوقات ظهور المذنبات والاختفاء، والمواقف السماوية. لقد أثبتت هذه المذنبات التاريخية أنها مصدر ثمين لعلماء الفلك فيما بعد.

وهناك نوعان من المذنبات: 1) المذنبات قصيرة المدى، وفي كثير من الحالات يمكن التنبؤ بها لأنها مرت من قبل، وهي التي تدفعها الجاذبية إلى مدارات تقربها من الشمس، وتستغرق أقل من 200 عام لإتمام دورة واحدة حول الشمس. 2) المذنبات طويلة المدى، وهي أقل قابلية للتنبؤ بها، وتستغرق ما يصل إلى 30 مليون سنه لإتمام دورة واحدة حول الشمس.

في عام 1986، أصبحت المركبة الفضائية الأوروبية “جيوتو” واحدة من أولى المركبات الفضائية التي التقطت وصورت نواة المذنب. ربما يكون مذنب هالي من أشهر المذنبات، وقد شوهد لآلاف السنين، يظهر حتى في نسيج بايو، الذي يروي معركة هاستينغز في 1066. يستغرق هذا المذنب حوالي 76 عامًا للدوران حول الشمس مرة واحدة. كانت المرة الأخيرة التي شوهد فيها “هالي” من الأرض في عام 1986، ولن يتدخل “هالي” في النظام الشمسي الداخلي مرة أخرى حتى عام 2061. في كل مرة يعود فيها “هالي” إلى النظام الشمسي الداخلي، تقوم النواة برش الجليد والصخور في الفضاء. هذا التدفق الحطامي ينتج عنه زخات نيازك وشهب ضعيفة كل عام: “إيتان أكواريدز” في مايو و”أوريونيدس” في أكتوبر.

تحليل عينات “ستاردست” يوحي بأن المذنبات قد تكون أكثر تعقيدًا مما كان يعتقد في الأصل، حيث تم العثور على المعادن التي تكونت بالقرب من الشمس أو غيرها من النجوم في العينات، مما يشير إلى أن المواد التي كانت في المناطق الداخلية من النظام الشمسي هاجرت إلى المناطق الخارجية حيث تشكل المذنبات.

يمكن أن تكون تسمية المذنب معقدة. تسمى المذنبات عمومًا باسم مكتشفها، سواء كان شخصًا أو مركبة فضائية، وتم تطوير هذا المبدأ التوجيهي للاتحاد الفلكي الدولي فقط في القرن الماضي، وسمي المذنب باسم “هالي” تكريمًا ل”إدموند هالي”مكتشف المذنب.

المصدر الأول

المصدر الثاني

 

كتابة: سارة محمد 

مراجعة: سارة صلاح 

تحرير: أحمد عبدالستار 

عدد مرات المشاهدة: 37
مشاركة
1

المقالات ذات صلة

12 أبريل، 2018

إلكترونات خارج مستويات الطاقة الاعتيادية!


مشاهدة المزيد
12 أبريل، 2018

دراسة ناسا للتوأم تؤكد نتائجها الأولية


مشاهدة المزيد
12 أبريل، 2018

ما السبب في تأجيل ميعاد إطلاق تلسكوب NASA’s James Webb مرة أخرى؟


مشاهدة المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الجرعة اليومية من العلوم

شاركنا الشغف بالعلم

اشترك في نشرتنا الاخبارية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق محفوطة © الجرعة اليومية من العلوم تطوير Netarabia